روايات

رواية كان القصاص حبها الفصل الرابع 4 بقلم شروق السيد

رواية كان القصاص حبها الفصل الرابع 4 بقلم شروق السيد

رواية كان القصاص حبها الجزء الرابع

رواية كان القصاص حبها البارت الرابع

رواية كان القصاص حبها
رواية كان القصاص حبها

رواية كان القصاص حبها الحلقة الرابعة

ادم بغضب وعروق بارزة ونبرة مخيفة: قوولت اااية عيد كدا قوللت إيية
عز بخوف: ادم اهدي مالك
ادم بصوت جهوري: عيد كدا قولت إيية
………..: قال الحقيقة يأدم
ادم بصدمة: انتييي
عز بخبث: نيرة حببتي وحشتيني
نيرة بدلع: وحشتني يازيزو
عز بخبث :انتي وحشتيني اكتر ياقلب زيزو
ادم بهدوء عكس ما كان علية: اهلا اهلا بنيرة هانم
نيرة بمكر: ازيك يابن جوزي
ادم بسخرية: كويس يامرات ابويا يااالي كنت بحبك قبل متتجوزية ههههه وطب والله عجبني الكلام
عز بستغراب وهمس: ربنا يستر ادم شكلة ميطمنش ابدا

 

 

 

ادم بغموض: سلام يااا مرات ابويا……. وهم ليخرج قاطعة والده
عز بسرعة: هتروح فين في الوقت دا
ادم بسخرية: اية خايف عليا بس متقلقش مش هيحصلي حاجة قبل منهي اللعبة القذ”رة دي….. وتركه وذهب للخارج استقل سيارتة وتوقف امام عمارة بالقرب من فيلاته وصعد للدور الرابع ودخل شقتة
وجدة كما تركها لم تتحرك من مكانها
فلاش بااك
جويرية بدموع: أنا جاهزة
ادم بجمود: يلااا واستقل سيارتة وتوقف امام المبني
جويرية بستغراب: احنا لية وقفنا هنا
ادم بصرامة: انزلي يلااا مش عايز كلام كتير واطلعي فوق
جويرية بوجع: لية جبتني هنا انت عايز توجعني باي
طريقة
‏ادم بنبرة غريبة: انزلي ياجوري نص ساعة وهجيلك مش هتأخر
‏باااااك
‏ادم بحزن علي حالتها: جوري
‏جويرية بدموع: لييية ياادم ليية عملت فياا كدا ليية ليية سبتهم ينهشوا فيا وانت واقف تتفرج ليية يادم
‏ادم بدموع لاول مرة جذبها لاحضانة: اااااااه ياجوري اااااه مبقتش قادر اتحمل اكتر من كدا مبتقتش قاادر
‏جوري بصدمة: ادم اانت بتعيط
‏ادم ببكاء: ارجوكي ‏متبعدنيش عنك انا محتاجلك اوووي
‏جويرية: ادم مالك في اية احكيلي
‏ادم بدموع: هحكيلك بس اوعديني مش هتسبيني
‏جويرية بقلق: في اية
‏فلاااش بااك
‏عز بعصبية: انتي بتقولي اية يانيرة

 

 

 

‏نيرة بخبث: دا الحل علشان تخلص من السنيورة اللي ماشي وراها سي ادم دي
‏عز بغضب: ازاي انتي عايزاني ابعت ابني الشقة المشبوة دي لا وكمان اجيب ناس يغت”صبوها قدامة لا انتي اتجننتي خالص
‏نرمين بخبث: مش كدا يحبيبي احنا هنخليها تروح وراه هو كدا كدا عايز يسهر مع صحابة هنلعب عليها لعبة صغيرة كدا ونخليها تروحله بنفسها
‏عز بغضب: انا مستحيل اقبل بكدا ابدا انا عايز ابعدها عن طريق ابني بس مش بالطريقة دي
‏نيرة بخبث: الي زي البت دي تستاهل الحرق دي بتلعب علية علشان تاخد فلوسة وابنك زي الخاتم في صباعها وهيسلمها كل حاجه
‏عز بغضب: مستحيل اسمحلة يضيع كل اللي بنيتة مستحيل
‏نيرة بخبث: يبقا توافق
‏عز بحيرة: بس ازاي مش فاهم والبنت برضوا يعني
‏نيرة بخبث: متقلقش مش هيحصلها حاجة ابنك هيبقي قدامها واعي لكن في الحقيقة لا وكمان شوية وهيخدروها ومش هيحصلها حاجه
‏وأ كملت في نفسها: مش بس هيخدروها دول هيخلصوا عليها علي الاخر
‏عز بحيره: مش عارف بس ازاي قدامها واعي وفي الحقيقة لا
‏نيرة بخبث: دي بقا سهلة اوووي حباية صغيرة اوي من النفليـ***** الحبوب دي بتخلي الشخص يبان صاحي بس في الحقيقة هو مش في وعية ابدا
‏باااااااك

 

 

‏جويرية بصدمة: ييعني اانت مكنتش في وعيك
‏ادم بتوتر: انا انا وقتها كنت واعي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية كان القصاص حبها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى